رواية صدفه جمعتنا الفصل السابع 7 بقلم حبيبه سعيد


 رواية صدفه جمعتنا الفصل السابع 7 بقلم حبيبه سعيد


بـ برود : هتجوز مراتك. 

عُمر بـ عصبية : إيه إللي بتقوله ده !! 

سيف بـ برود : يعني هتجوز مراتك ، يعني لما تطلقها هتجوزها. 

عُمر بـ عصبية و مسكو من قميصة : أنت عبيط يالا !؟ 

سيف بـ إبتسامة : هتجوزها والله، و أنت طبعًا معزوم. 

عُمر بـ عصبية عارمه : أه ده شارب بقى و محتاجني أفوقك !!! 

مالك بـ زعيق : متبطلوا شغل العيال ده و تقعدوا !! 

عُمر بـ عصبية : أنت مش شايف بيقول إيه !! 

مالك بـ تنيهدة : شايف ، و هو حُر ! 

عُمر بـ صدمة : حُر ! عاوز يتجوز مراتي يبقى حُر ! 

مالك بـ هدوء : أيوة حُر ، أنت هتطلقها و كدا كدا مسيرها تتجوز و هو طلب منها الجواز و وافقت خلاص. 

عُمر بـ صدمة : أنت بتقول إيه ؟! 

سيف بـ هدوء : دلوقتي بس أنت حسيت باللي أنا حسيته لما خدت سلمىٰ مني ، كما تودين تودان ، "سابه و مشي" 

مالك بـ هدوء : هو حقه يتجوز مراتك أو إللي هتبقى طليقتك يعني. 

عُمر بـ عدم أستوعاب : حقه ! حق إيه ده يا مالك ؟! 

مالك بـ هدوء : أنت أتجوزت إللي كانت حبيبته يا عُمر ، مع إن هو أعز أصحابك أتجوزت حبيبته ، حتى مقالكش عملت كده ليه ، قال صاحبي فرحان يبقى أنا كمان هفرحلو ، ده أخويا ، ليه مضايق إنه يتجوز ليلىٰ بقى ؟! 






عُمر بـ عصبية : بلا مضايق بلا زفت ، هطلقها و يولعو بـ بعض. "و سابة و مشي" 

  " عند ليلىٰ "

صبا بـ إبتسامة : أنا هنزل شوية أتمشى يـ ليلىٰ. 

ليلىٰ بـ حُب : تمام يا حبيبي خلي بالك من نفسك. 

صبا بـ إبتسامة : عيوني. "نزلت" 

" فون ليلىٰ رن بإسم سيف " 

ليلىٰ بـ هدوء : ألو؟ 

سيف بـ تنهيدة : ممكن أقابلك؟ 

ليلىٰ بـ إبتسامة : حاضر ، فين؟ 

سيف بـ هدوء : فـ نفس الكافية إللي أتقبلنا فيه ، دلوقتي. 

ليلىٰ بـ هدوء : ع 10 هكون هناك. 

سيف : تمام. 

" بعد نُص ساعة بقت هناك "

ليلىٰ بـ هدوء : كنت عاوزني؟ 

سيف بـ هدوء : أنا موافق ع طلبك. 

ليلىٰ بـ إبتسامة : كويس أوي. 

سيف بـ هدوء : طيب... "فون ليلىٰ رن بـ إسم عُمر" 

ليلىٰ بـ إبتسامة : بعد أذنك ثانية ، أيه يـ عموري؟ 

عُمر بـ عصبية : بلا عموري بلا زفت بقى ، أنتِ أزاي توافقي ع سيف؟

ليلىٰ بـ إبتسامة : ليه ، ده سيف ميتعايبش ، ع الأقل هيصون مش زيك. 

سيف بـ إبتسامة : وريني ثواني ، بقولك يا عُمر؟ 

عُمر بـ صدمة : أنت معاها كمان !! 

سيف بـ ضحك : مش مهم دلوقتي ، المهم بقولك؟

عُمر بـ ضيق و عصبية : إيه؟؟ 

بـ برود : متنساش تيجي فرح مراتك بقى. 


يُتبع. 

البارت السابع. 

صُدفة جمعتنا. 

بـ قلم حبيبة سعيد.


                    الفصل الثامن من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×